إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات
إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات
إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات
إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات

Share/Bookmark

مشاهدة المواضيع

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
    إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات
    إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات
  1. إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات رقم #1
     افتراضي  العنوان : إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات
    بتاريخ : 04-07-2005 الساعة : 04:25

    يلزم مراجعة بريدك للتفعيل

    إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات

    رقم العضوية : 792
    الانتساب : Jan 2004
    الاهتمام : سماع الموسيقى
    الوظيفة : مدرس
    الجنس : ذكر
    الجنسية :: Palestine
    السكن: فلسطين\ جنين
    المشاركات : 1,168
    بمعدل : 0.15 يوميا
    معدل تقييم المستوى : 0
    التقييم : Array
    الجنيني





    الفنان إنسان مرهف الحس، وتتجلى هذه الرهافة عند التعرض لمؤثرات وأحداث غير طبيعية، تهز المشاعر وتثير العاطفة وتجبر على الإبداع، ومما يساعد على تكوين وجدان الفنان ونضوج حسه: ما يتعرض له في الطفولة، وما يؤمن به من أفكار ومبادئ، وما تمر به من مراحل مختلفة في رحلة الحياة وخبراتها؛ مما يساعده على التطور فنيًّا ووجدانيا..






    ونحن هنا بصدد جزء من رحلة فنان مرَّ بمراحل عديدة في رحلته الفنية والحياتية، أدت به إلى ما هو عليه الآن..



    الفنان التشكيلي الفلسطيني اسماعيل شموط الامين العام لاتحاد الفنانين التشكيليين الفلسطينيين ، ما هي أهم المؤثرات التي لعبت دورًا في توجهك نحو الفن التشكيلي ؟

    - أحببت الرسم منذ نشأتي وطفولتي في أواسط الثلاثينيات، وفي المدرسة تعلمت الرسم والأشغال اليدوية، وكنت أنتظر هذا الدرس بفارغ الصبر.

    وقد كان أستاذي "داود زلاطيمو" عاشقا للفن (من رسم وأشغال يدوية وموسيقى وإنشاد) وكانت موهبتي في الصغر بارزة، بحيث جعلته يخصني برعاية خاصة، وراح يشجعني، ويمدني بالمواد الفنية المتيسرة في ذلك الحين.

    ومدينة "اللد"- مسقط رأسي، محاطة ببساتين وحقول، وسهول زاخرة بالأزهار الجميلة عديدة الألوان والأشكال- كان لها أكبر الأثر عليّ، وعلى إنتاجي الفني، وكانت رسومي ولوحاتي التي رسمتها في "اللد" لوحات طفل، ثم صبي، حملت مواضيع الجمال والطبيعة الجميلة، قبيل عام 1948، أي قبيل النكبة مباشرة، صارت تشدني مواضيع لها علاقة بمجريات الأحداث في فلسطين؛ فرسمت صور المجاهدين والقادة، كان منهم الحاج أمين الحسيني، وبعض القادة العرب.

    وحدثت النكبة، وكنت أحد ضحاياها الذين عاشوا المأساة بكل أبعادها، وكان لها التأثير الأكبر على مجرى حياتي وعلى توجهي الفني.



    لا شك أن كل فنان يمر بمراحل عديدة، مراحل حياتية، ومراحل فنية، فماذا نقول عن كل مرحلة؟

    - حياتيًّا، عشت مرحلة المواطن المتوتر من المؤامرة الصهيونية ضد الوطن والشعب الفلسطيني، ثم انتقلنا عام 1948 من حالة المواطن؛ لنعيش حالة اللاجئ الجائع بين أهله وذويه.

    نزلت إلى معترك الحياة كي أوفر لوالدي ولإخوتي قوت يومهم؛ فعملت بائعا للحلوى في شوارع ومناطق قطاع غزة لمدة عام، ثم عملت مدرسا متطوعا في مدارس اللاجئين الفلسطينيين في مدينة خان يونس بقطاع غزة، وفي هذه المرحلة التي عملت فيها مدرسا أتيحت لي بعض إمكانيات فنية بسيطة؛ كي أعود لأرسم من جديد؛ فرسمت واقع الحياة من حولنا.

    وفي عام 1950 ذهبت إلى القاهرة، والتحقت بكلية الفنون الجميلة فيها، ثم سافرت والتحقت بأكاديمية الفنون الجميلة بروما لسنتين، عدت بعدها لأبدأ حياتي الجديدة في بيروت عام 1956.



    وماذا عن المراحل الفنية؟

    - تجربتي الفنية يمكن تقسيمها إلى عدة مراحل مترابطة:

    المرحلة الأولى في الخمسينيات: مرحلة تداعيات المأساة، وهي مرحلة اعتمدت الأسلوب الواقعي البسيط، من لوحاتها: "إلى أين؟"، و"سنعود" و"بداية المأساة" و"جرعة ماء" و"ذكريات ونار"... وغيرها.

    المرحلة الثانية في الستينيات: وهي مرحلة انطلاق الفلسطيني من حالة الحزن إلى حالة التحفز، من لوحاتها: "عروسان على الحدود" و"طاقة تنتظر" و"حتى الفجر" و"رقصة النصر"... وغيرها؛ حيث تألقت الألوان في اللوحة، وأصبح الأسلوب تعبيريًّا رمزيًّا، إضافة إلى واقعيتها.

    المرحلة الثالثة في أواسط الستينيات: وهي مرحلة المقاومة الفلسطينية المسلحة، وما أشاعته من أجواء جديدة في الحياة الفلسطينية، مليئة بالأمل والفرح والحركة، ومن لوحاتها: "مغناة فلسطين" و"اليد الخضراء" و"الحياة المستمرة" و"الربيع"... وغيرها، وفي هذه المرحلة تجلت الحركة والتناغم اللوني والخطي.

    المرحلة الرابعة في أواسط السبعينيات: وهي التي شهدت مأساة المخيمات "تل الزعتر وجسر الباشا" والعدوان الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في لبنان، ولوحاتي في هذه المرحلة عادت لتتناول موضوع الحزن مرة أخرى، لكن مع بعض العنف، باستعمال الألوان الحادة، في مجموعة اللوحات التي أنتجتها عام 1976 تحت عنوان "تل الزعتر"، والتي رسمتها بالألوان المائية في ظروف صحية معينة، وكنت يومها خارج حدود الوطن العربي، وقد ظهر عنصر جديد في لوحاتي هو عفوية التعبير وغياب بعض عناصر الواقعية.

    المرحلة الخامسة: وهي مرحلة غلب عليها الاتجاه الرومانسي- وكنت قد انتقلت للعيش في الكويت بعد أكثر من عشرين عاما عشتها في بيروت - وحلمت بانتفاضة الحجر، وعبرت عن ذلك بلوحتين أنتجتهما عام 1984 (قبل الانتفاضة الأولى التي تفجرت عام 1987).

    ولقد أجبرتنا الظروف في الكويت عام 1992 على الانتقال إلى ألمانيا والعيش فيها لمدة سنتين، ثم جئنا إلى الأردن التي نعيش فيها الآن، وبحكم هذا التنقل، وظروف المتغيرات على القضية الفلسطينية، لم يكن إنتاجي فيها مستقرا من حيث الموضوع أو الشكل.



    تنتمي أغلب أعمالك إلى المدرسة الواقعية، شأنها في ذلك شأن معظم أعمال الفنانين الفلسطينيين.. ما قولك؟ وهل لا يزال هذا التقسيم والانتماء للمدارس الفنية قائمًا؟

    - أنا لم أختر بقرار عقلاني المدرسة الفنية الواقعية كأسلوب لأعمالي؛ فقد خَلَقَتْ مواضيعُ لوحاتي أسلوبَها، وكان الهمُّ الأساسي في بداية الخمسينيات هو كيف يمكن أن أعبر عن ذلك الزخم المتأجج والمخزون في أعماقي بالريشة واللون..

    وجدتني أرسم بهذا الأسلوب الواقعي التعبيري مع شيء من الرمزية، لم يكن همي في الحقيقة أن أنقل الواقع، ولكنني أردت التعبير عنه واتخاذ موقف منه؛ ففي لوحاتي المبكرة، مثل: لوحة "إلى أين؟" و"سنعود"، لم أكن مصورا للواقع وحسب، بل كان هناك ما يعكس إدراكي للقضية وموقفي منها، من ذلك مثلا خلو اللوحتين من الشباب والاقتصار على الشيخ والطفل في كلتا اللوحتين، ثم إن الأيدي لم ترسم بأي شكل كان، بل- وكما تبدو- تعبر عن معنى معين، وكذلك في معظم أعمالي.

    وإنني حين أرسم أعيش مع الموضوع والحدث، وأتفاعل معه وكأنني في وسط الحدث، واللوحة تستغرق وقتا من الزمن كي تكتمل؛ ففي كل ذلك الوقت يستمر التفاعل خيالا وإدراكا، وتتوالد الأفكار والمعاني والأشكال خدمة للوحة شكلا ومضمونا.

    أنا لا أنتمي إلى مدرسة فنية من المدارس المتعارف عليها، ولم يكن همي- منذ بدء حياتي الفنية- الانتماء إلى أي من تلك المدارس الفنية.. ما يهمني هو أن أعبر عما في نفسي من مشاعر، وما يختلج في وجداني من أحاسيس تنبعث كلها من أثر المعايشة الحقيقية للحدث الإنساني الفلسطيني والعربي بشكل عام.



    يلاحظ أن الإنسان هو العنصر الأساسي في أعمالك؛ فلماذا التأكيد الدائم على وجوده؟

    - الحياة بدون الإنسان لا تكون حياة، والحياة قاسية مع الظلم والجهل والفقر، وأنا ابن واحدة من أهم مآسي هذا القرن، وهي المأساة الفلسطينية الإنسانية الرهيبة، والإنسان متغلغل في بحكم العذاب الذي حل بالإنسان العربي الفلسطيني، والذي شهدته في حياتي وبأم عيني.. ولا أستطيع تصور عمل فني لي بدون أن يكون الإنسان محوره الأساسي.



    ولادة العمل الفني تسبقها خطوات أولى، فكيف يتولد العمل عند الفنان إسماعيل شموط؟ وهل تتحكم الحالة النفسية في اختيار الألوان؟

    - تكون النفس متأججة بمشاعر لا أستطيع إظهارها، لكنني واع على بواعثها ومسبباتها أحيانا، وفي غالب الأحيان آتي باللوحة البيضاء دون سابق تصور، وأبدأ برسم الخطوط؛ فتتحرك يدي وفق المشاعر المتأججة؛ فتولد أشكالا، والأشكال تولد الموضوع، وتستمر عملية التوالد في مرحلة الرسم وفي مرحلة التلوين إلى أن تكتمل اللوحة، إلا أنني أتناول هذه المشاعر أو همي بكثير من الحذر؛ خشية الوقوع في مأزق طغيان الموضوع على الفنية التشكيلية، وحتى لا يسقط العمل فيما يمكن تسميته بالمباشرة الإعلانية؛ فاللوحة عمل تتراوح فيه القيمة الموضوعية بالقيمة التشكيلية بموازين خاصة ودقيقة جدًّا، وليس لها قاعدة ثابتة.



    أما بالنسبة للألوان؛ فلا أفكر في اللون الذي أختاره في أثناء عملية بناء اللوحة وتوالدها، ولوحة الألوان "الباليت" تكون عادة قبل بدء مرحلة التلوين جاهزة بألوانها الرئيسية، وإني لأترك ليدي ولعيني تناول اللون بكل حرية، وهذه الحرية محكومة بتجربة فنية عمرها خمسون عامًا.



    ما هي التقنيات التي ترتاح في التعامل معها؟

    - أنا رسام لوحة زيتية، والفرشاة عادة أداتي المفضلة، رسمت بالأزهار المائية والأحبار وبالفحم، وأخيرًا اكتشفت عالما جديدا هو عالم الكمبيوتر كأداة جديدة وغنية للرسم، لكني أظل رسامًا يحب رائحة الزيت والتربتين، وليس هناك تقنية واحدة أَستعملها مع كل هذه الأدوات؛ فلكل واحدة منها تقنيتها، كذلك لا أعتمد على تقنية واحدة في الرسم بالزيت، والتقنية بالنسبة لي ليست عملية عقلانية، بل هي خاضعة لما يفرضه الموضوع الذي يولد مع الحدث وفي أثناء العملية الفنية.



    كيف تقيم وضع الفن التشكيلي اليوم؟

    - كان الاتحاد العام للفنانين التشكيليين الفلسطينيين بفروعه الستة (في فلسطين ولبنان وسوريا والكويت وقطر والإمارات) عاملا مهمًّا في نشاط الفنانين التشكيليين الفلسطينيين؛ فقد كان الاتحاد يقيم وينظم المعارض والندوات واللقاءات العديدة بحكم علاقته العربية والدولية.

    هذا الاتحاد تعرض لضربتين قاصمتين: الأولى في لبنان عام 1982 إثر العدوان والاجتياح الإسرائيلي، والثانية في الكويت إثر ما سُمّي بأزمة الخليج، وما نتج عنها من تشريد أبناء الجالية الفلسطينية في الكويت؛ فمعظم الفنانين التشكيليين الفلسطينيين الذين كانوا يعيشون في لبنان والكويت مشتتون اليوم في بقاع جديدة في العالم، والفرع الوحيد الذي لا يزال نشطًا هو فرع الاتحاد في سوريا، ولا نستطيع الادعاء بأن الاتحاد لا يزال قائمًا*.

    والوضع داخل أراضي السلطة الفلسطينية وفي المناطق التي لا تزال ترزح تحت الاحتلال الإسرائيلي صعب جدًّا، ولا يوفر للفنان الشعور بالاستقرار النسبي المطلوب؛ كي تنتعش حركة الفن التشكيلي فيها.



    هل يمكن التحدث عن سمات خاصة للفن التشكيلي الفلسطيني في الأرض المحتلة، وعن سمات مختلفة له في المنفى؟

    - من الممكن القول: إن السمة الرئيسية لكثير من الإنتاج التشكيلي الفلسطيني هي وحدة الموضوع؛ فالموضوع للفنان الفلسطيني كان في معظم الحالات موضوعًا فلسطينيًّا مَهْمَا اختلف الأسلوب..

    وينبغي ألا ننسى أن معظم الفنانين التشكيليين الفلسطينيين درسوا الفن في كليات ومعاهد الفن في الدول العربية، وتأثروا بالتيارات الفنية العربية بشكل عام، وبالرغم من أن الموضوع الذي تناوله ويتناوله الفنانون العرب بأعمالهم كان متنوعا نوعًا ما، إلا أن موضوع اللوحة الفلسطينية يكاد يكون موضوعًا واحدًا هو الموضوع الفلسطيني.



    معرضك الأخير الذي أقيم في بيروت، قدمت فيه أعمالا منفذة بالكمبيوتر، والسؤال الذي يفرض نفسه: هل يمكن للوحة المنفذة بالكمبيوتر أن تحمل نفس الحس الإنساني الذي هو أساس اللوحة الفنية؟

    - استخدامي للكمبيوتر في مجال الرسم لم يكن على الإطلاق محاولة للخروج من إِسَار تجربتي الفنية؛ فأنا أعتز بتجربتي الفنية. وجهاز الكمبيوتر جهاز علمي معقد، قد شكَّل لي نوعًا من التحدي؛ تحدي العلم للفن، وهو تحدٍّ قائم منذ عصور.. واكتشفت بطريق الصدفة أنه يمكن استخدام هذا الجهاز للرسم، وكان ما يشغلني معرفة: مَن سيسيطر على مَنْ؟ وأعتقد أنني تمكنت من السيطرة عليه، واستخدامه لإنتاج فني جرافيكي، ورسمت بواسطته مئات اللوحات الجرافيكية ذات ملامح "شموطية" إن جاز التعبير، وبذلك أثبت أنني كسبت معركتي مع هذا الجهاز، وأنني اكتشفت أداة جديدة للرسم باستخدام الكمبيوتر.

    هناك حقيقة أخرى وراء اهتمامي بهذه الأداة الجديدة، تكمن في رغبتي في معرفة المزيد، بعد اكتشافي لإمكانيات هذا الجهاز الهائلة، وهي أولاً الوصول إلى ذروة التجربة قدر الإمكان، ثم عرضها أمام الجيل الشاب من الفنانين؛ للولوج في هذا العالم الجديد، وطلب إدخال تدريس الرسم باستخدام الكمبيوتر في كليات الفنون العربية.

    إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات
    تنبيه: يتوجب عليك فحص المرفق من الفايروسات قبل تشغيله
    حيث أن إدارة المنتدى غير مسؤولة عما يحصل لجهازك من المرفقات


    إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات الصور المصغرة للصور المرفقة إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات-pic12.jpg   إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات-pic13.jpg   إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات-pic14.jpg   إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات-pic15.jpg  

    التعديل الأخير تم بواسطة فن الألوان ; 12-03-2012 الساعة 03:17

     

  2. إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات
    إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات


معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الفنان الفلسطيني إسماعيل شموط
    بواسطة فن الألوان في المنتدى نبذة عن فنان تشكيلي وأعماله
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 05-09-2008, 05:05
  2. إسماعيل شموط.. ذكريات وتحديات
    بواسطة الجنيني في المنتدى الرسم والتصميم والتصوير التشكيلي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-07-2005, 03:59

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

معلومات

أقسام الموقع

الدعم الفني

مواقع مهمة

DragonByte SEO - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte® Technologies Ltd. (Details)




جميع الحقوق محفوظة
لموقع التربية الفنية
A R T 4 E D U .com
(2001 - 2012)